يوم القيامه...ثقف نفسك
يوم القيامة:
يوم القيامة هو اليوم الأخير من الدنيا وهو يوم الحساب لينال كلّ مخلوقٍ جزاء عمله في الدنيا، وليوم القيامة أو اليوم الآخر أو الساعة هولٌ عظيمٌ حيث لا ينفع به مالٌ ولا بنونَ إلا من أتى الله بقلبٍ سليمٍ فالمؤمن ينال جائزة أعماله في الدنيا ويدخل الجنة، وغير المؤمن ينال عقابه ومثواه نار جهنم.
علامات يوم القيامة
تنقسم علامات يوم القيامة إلى ثلاثة أقسامٍ هي العلامات الصغرى والعلامات الوسطى، والعلامات الكبرى، وتعدّ العلامات الكبرى آخر الإشارات التي تحذّر الإنسان من قرب يوم القيامة، ولقد ظهرت الكثير من علامات يوم القيامة الصغرى والوسطى منها:
بعثة النبي محمد صلى الله عليه وسلم : قال نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم: (بعثْتُ أنا والساعةُ كهاتينِ وأشارَ بالسبابةِ والوسْطى) رواه الترمذي، وكان يقصد النبي الكريم صلى الله عليه وسلم في التشبيه بين السبابة والوسطى أنّه لا نبيَّ بعده فهو خاتم الأنبياء والمرسلين.
تطاول الحفاة الرعاة بالبنيان، واستلام زمام أمور المسلمين الحمقى واللئام.
ظهور نار في الحجاز ويقصد بها موقعتا الجمل ومعركة صفين فقد كانت نارهما عظيمتين على المسلمين.
زوال ملك العرب كما روى الترمذي وتفرّق كلمتهم وضعفهم بين الأمم.
يكثر حدوث الزلازل في الأرض.
ظهور من يدّعي النبوة وقد ظهر الكثير من الدجّالين والبعض منهم ادّعى أنه نبيٌ مثل مسيلمة الكذاب.
كثرة المال مع الناس وظهور البذخ، والابتعاد عن كتاب الله وسنة نبيه الكريم.
ظهور الفتن الكبيرة بين المسلمين والاقتتال، فعن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسام قال: (لا تقومُ الساعةُ حتى تقتتلَ فئتانِ عظيمتانِ، يكونُ بينهما مقتلةٌ عظيمةٌ، دعوتُهما واحدةٌ).
تقارب الزمان فلا يحسّ الإنسان بمرور الوقت إذ تضيق المساحة بين الأوقات.
كثرة القتل بين الناس فلا يعرف المقتول لمَ قُتل.
التباهي ببناء المساجد ويكثر العناد والجدل بين الناس.
انتشار الزنا، والربا، وشرب الخمر بين المسلمين.
روى البخاري بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن من أشراط الساعة أن يرفع العلم ويكثر الجهل، ويكثر الزنا، ويكثر شرب الخمر، ويقل الرجال، وتكثر النساء حتى يكون لخمسين امرأة القيّم الواحد) رواه البخاري ومسلم.
ضياع الأمانة بين الناس.
لقد ظهرت علامات الساعة الصغرى والوسطى ولم يتبقى إلا العلامات أو الإشارات الكبرى التي تدلّ على اقتراب يوم القيامة، فعلى كل عاقل أن يبادر إلى التوبة والالتزام الكامل بقواعد الدين الإسلامي وشرائعه.
يوم القيامة هو اليوم الأخير من الدنيا وهو يوم الحساب لينال كلّ مخلوقٍ جزاء عمله في الدنيا، وليوم القيامة أو اليوم الآخر أو الساعة هولٌ عظيمٌ حيث لا ينفع به مالٌ ولا بنونَ إلا من أتى الله بقلبٍ سليمٍ فالمؤمن ينال جائزة أعماله في الدنيا ويدخل الجنة، وغير المؤمن ينال عقابه ومثواه نار جهنم.
علامات يوم القيامة
تنقسم علامات يوم القيامة إلى ثلاثة أقسامٍ هي العلامات الصغرى والعلامات الوسطى، والعلامات الكبرى، وتعدّ العلامات الكبرى آخر الإشارات التي تحذّر الإنسان من قرب يوم القيامة، ولقد ظهرت الكثير من علامات يوم القيامة الصغرى والوسطى منها:
بعثة النبي محمد صلى الله عليه وسلم : قال نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم: (بعثْتُ أنا والساعةُ كهاتينِ وأشارَ بالسبابةِ والوسْطى) رواه الترمذي، وكان يقصد النبي الكريم صلى الله عليه وسلم في التشبيه بين السبابة والوسطى أنّه لا نبيَّ بعده فهو خاتم الأنبياء والمرسلين.
تطاول الحفاة الرعاة بالبنيان، واستلام زمام أمور المسلمين الحمقى واللئام.
ظهور نار في الحجاز ويقصد بها موقعتا الجمل ومعركة صفين فقد كانت نارهما عظيمتين على المسلمين.
زوال ملك العرب كما روى الترمذي وتفرّق كلمتهم وضعفهم بين الأمم.
يكثر حدوث الزلازل في الأرض.
ظهور من يدّعي النبوة وقد ظهر الكثير من الدجّالين والبعض منهم ادّعى أنه نبيٌ مثل مسيلمة الكذاب.
كثرة المال مع الناس وظهور البذخ، والابتعاد عن كتاب الله وسنة نبيه الكريم.
ظهور الفتن الكبيرة بين المسلمين والاقتتال، فعن أبي هريرة أن النبي صلى الله عليه وسام قال: (لا تقومُ الساعةُ حتى تقتتلَ فئتانِ عظيمتانِ، يكونُ بينهما مقتلةٌ عظيمةٌ، دعوتُهما واحدةٌ).
تقارب الزمان فلا يحسّ الإنسان بمرور الوقت إذ تضيق المساحة بين الأوقات.
كثرة القتل بين الناس فلا يعرف المقتول لمَ قُتل.
التباهي ببناء المساجد ويكثر العناد والجدل بين الناس.
انتشار الزنا، والربا، وشرب الخمر بين المسلمين.
روى البخاري بأن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن من أشراط الساعة أن يرفع العلم ويكثر الجهل، ويكثر الزنا، ويكثر شرب الخمر، ويقل الرجال، وتكثر النساء حتى يكون لخمسين امرأة القيّم الواحد) رواه البخاري ومسلم.
ضياع الأمانة بين الناس.
لقد ظهرت علامات الساعة الصغرى والوسطى ولم يتبقى إلا العلامات أو الإشارات الكبرى التي تدلّ على اقتراب يوم القيامة، فعلى كل عاقل أن يبادر إلى التوبة والالتزام الكامل بقواعد الدين الإسلامي وشرائعه.
تعليقات
إرسال تعليق